- فعلاً أنا عورةدي نظرة المجتمع لأي جيبة أو بنطلون فوقة بلوزة معدية .علشان كدا محدش يتعجب لما يشوف منقبات بيتم التحرش بيهم .في أبتدائي كان أسم الأم من أكبر المحرماتيعني ببراءة الطفولة لما تسالي بنت : أسم مامتك أيه ؟ .... متردش
طب لية ؟؟
ماما قالتلي أن أسم الست عورة .
وأعدادي لو أتكلمت بصوت عالي ... عيب أنتي بنت ...يعني أيه ..... متكلمش ؟
لأ .. اتكلمي بس براحة خالص ....
ليه ؟
لأن صوت المراءة عورة .
أما الثانوية ... لو ضفيرتك بانت من تحت الطرحة تبقي من الفواجع ....
ليه يعني ؟؟
لا لا .... شعر البنت عورة !!!
أما الجامعة ... وبعض الجامعات الأقليمية والكليات إللي بتتميز بكثرة البنات إللي كلهم عورة طبعاً ومعظهم من الأرياف
فالغير منقبة بتشوف معاملة سيئة جداً
لدرجة ان بعض البنات في الكلية تنقبوا ليحظو بمكانة رفيعة عند الدكاترة .
ممكن تضحك وترفع النقاب وترقص في المدرج قبل دخول الأولاد والدكتور ، لكن لما يجوا تتحول إلى كائن عارف كل الأسئلة
وكائن بيلم أشتركات
والكائن المتحدث باسم الدفعة ... طب أيه يا جدعان ؟؟؟
وجة المراءة عورة .
طيب بتشوفي أزاي وأنتي تحت النقاب حاطة شاشة سودا ....
أصل عين المراءة عورة !
الأستنتاج أن
الاسم عورة
+ والصوت عورة
+ والشعرعورة
+ والوجه عورة
+ والعين عورة
= المراءة عورة .
وهو المطلوب أثباته .
وللأسف النهاردا أتصدمت لما سمعت من دكتورة جامعية مثقفة
بتقول : أن اللة خلق المراءة للمتعة فقط !!!طب في أقتراح حلو ..... ليه ميبقاش فيه أنفاق خاصة للأنثوات فقط ؟مش منعاً للأختلاط لاسمح الله ........... لكن النتيجة الطبيعية أن ثاني اوكسيد الكربون الخارج منها عورة
وممكن نأخد ثاني أكسيد الكربون دا نولع فيه لمنع إثارة الشهوات
كلامي دا كله مش جديد لكنها بجد صرخة من ملايين الحناجر رقيقة الصوت إللي سكتت كتير لعدم إهلاك الرجل بمفاتن صوتها ... أرحمونا .......
مش هاقارن مصرنا بأي بلد تانية
مش هاقارن بناتنا بأي بنات تانيةلكن ...... إن كان للمراءة صوت أعتقد أنهم محتاجينه فقط في الأنتخاباتطيب ترضي على دقنك أنك تنجح في الأنتخابات بعورة .....دا أول مقال لماريا عزت على المدونة
Pages
welcome
Welcome our visitors that come to visit us on our Blog
This blog reflects the views of its owners only
You have the right to agree or disagree with our views
find us on facebook :
( https://www.facebook.com/pages/Egyptian-Sokrat-egygirl-mn2ota-Blog/254929104594264 )
( https://www.facebook.com/pages/Egyptian-Sokrat-egygirl-mn2ota-Blog/254929104594264 )
مرحباً بكل زائر يدخل على مدونتنا
هذه المدونة تعبر عن آراء أصحابها فقط
لك الحق أن تتفق أو لا تتفق مع آراءنا
الصفحة الرئيسية للمدونة على الفيسبوك :( https://www.facebook.com/pages/Egyptian-Sokrat-egygirl-mn2ota-Blog/254929104594264 )
Adver.
Mar 29, 2012
هل أنا عورة ؟؟؟
Mar 27, 2012
بلا فشخرة فاضية
"الواحد عايز يغير ويبنى البلد نفسه يعمل اى حاجة عشانها" هذة الكلمات ليست لاحد المرشحين اثناء ترويجه لبرنامجة الانتخابى او كلمات نطق بها ناشط سياسى فى لقاء له او شعارات رددها سياسى محنك اطل علينا عبر شاشات التليفزيون ولكن هذه "اللالىء" وان جاز التعبير كانت لاحدى السيدات المصريات التقيت بها اثناء سيرى لمقر الانتخابات هذة السيدة لاتنتمى لاى تيار سياسى و ليس لها اى توجهات او افكار حزبيية او اى دوافع سوى دافع المسئولية التى تشعر بها ومازاد من دهشتى التى اختلطت بمشاعر الاعتزاز والفرح ان هذة السيدة لم تكن على علم بالفزاعة " الغرامات" التى ارعبت كثيرون وصارت اداة ضغط لكل من لم يدلى بصوته حيث ان ما دفعها هى ثقتها واصرارها فى ان لها دورعليها اتمامه قد علمت يقينا بل وادركت ان بيديها ان تغير وتبنى وطنها و تنحى جانبا كل فكر سلبى وعقيم تحركت دون الزام او خضوع لمخاوف قد تكون داهمتها علمت ان ما ستعانى فى غرسه اليوم سيجنيه ابناها بفرح فى الغد ما جعلنى اذكر تلك الواقعة هو عندما نقوم بمشاهدة الواقع والاستماع الى بعض وجهات النظر ورصد المواقف عن كثب فاننا فاغلب الاوقات يتجة مسارحوارنا الى مبدا المزايدة والمناورات والتى يتعمد اصحاب تلك الاساليب القاها لتكون مبررا يختبى وراه افعال غير مفهومة اوغير متفق عليها حيث يرى انه الوحيد بل الاوحد الذى يسعى لبناء الامة ورفع شانه بل واكثر من هذا انه الوحيد الذى يملك الحق المطلق بل يملك ما لا يملكه احد فهو الوحيد اللذى يملك ان يتكلم عن شرع الله وكان من حوليه يسعون لافساد الوطن وتخريب ما عليه فيا كل حد ظن فى نفسه انه نبيا مرسلا لانقاذ هذه الامة من الهلاك فانت تحيا فى وهم وتريد من حولك يحيون فيه مثلك فقد يكون رصد جهودك المبذولة والتى تعود اليك ببعض كلمات الشكر والامتنان من اتباعك وانصارك هى من تجعلك تصدق انه لا يوجد ما يضاهيك فى تضحياتك واشغالك بقضايا الوطن ولكن هناك من يتعب ويبذل قصارى جهده بالحق فى الخفاء ولا يعلم احد بما يصنعه ولكن يكفيه فقط ان يشعر بانه واحد من من ساهم فى بناء هذا الكيان وهو"الوطن"
Subscribe to:
Comments (Atom)