welcome

Welcome our visitors that come to visit us on our Blog
This blog reflects the views of its owners only
You have the right to agree or disagree with our views

مرحباً بكل زائر يدخل على مدونتنا
هذه المدونة تعبر عن آراء أصحابها فقط
لك الحق أن تتفق أو لا تتفق مع آراءنا
الصفحة الرئيسية للمدونة على الفيسبوك :( https://www.facebook.com/pages/Egyptian-Sokrat-egygirl-mn2ota-Blog/254929104594264 )

Adver.

Jul 15, 2013

( رسالتي الأولي لك )





أشعر وكأنه  في نفسي منذ الأزل  ..

دائماً  مــــــا أحلم     به .. كثيراً  حاولت التطلع في  أحلامي  لأري  معالم وجهه
ولكن عبثاً لم استطع  الرؤية

اليوم  قررت  أن أكتب لك  .. كنت أحجم  كثيراً  عن الكتابة إليك


فأنا  لا أعرف عنك  سوي  ..  صوتك  المتردد بأحلامي  فقط  !

لا أدري  مــا هي  ملامحك  .. فكيف لي أن أعرفك ؟

كيف تفكر  .. بأي شئ  تؤمن  .. مــاهي عاداتك  .. كيف سيخط لنا القدر اللقاء  ؟!!!

كل هذه  أسئلة تدور  بعقلي  .........

 والعقبة الأكبر  أن أكتب لك وأنا لا أستطيع  مناداتك بإسم  بعينه  !

كثيرأ ما أضع مسافات  بيني  وبين  من  حولي  ..

 حينما  تمكن الخوف مني .. كانت العزلة هي البديل .. فارضة  سياجها حولي  ..
 
 الآن قد  تجلت  إرادة القدر المتحدية .. حينما  تتوالي إبداعات القدر في رقي معهود .. 
تحوي  في طياتها  ..  العديد  من 
الــرؤي    والأحلام 

حينها  .. وحينها فقط  .. كسر حاجز العزلة  .. 
لنفس طاب لها  الهروب  المنتظر .. 

لأرسم  مستقبلاً يافعاً  .. بخطي  واثقة  .. مستعينة  بريشة القدر

وأولي خطواتها  .. أنها قررت ..  الكتابة  عنك  ..  ولك  .



رابط التدوينة الأصلي   http://shaawa22001.blogspot.com/2013/07/blog-post_9558.html

لحــلمي المتكرر بك .. قررت أن أكتب لك





حلمي  المتكرر  رؤيـــا * 

مشهد يحرك في النفس منابع الإلهام    ..  يفتح العين  علي  جمال الحياة  ..  وعطاء  القدر

فرؤياه  ..  ترتفع  بمشاعري  إلي  آفاق  لا  محدودة  من السعادة  ..

 وكأني  أحلق  علي  أجنحة  السحر   ..  لأصل لمدينة  مسحورة  .. عبق أجوائها  يغمرني  بالهجة

ينير  صباحاتي   .. كضوء  القمر  في  ليل  سرمدي حالك

ففي غمار متشابكات الحياة البشرية   ..  يسكن بجانبها  عالم آخر   !!

عالم   آخر  .. يجمع  بين  ..  الواقع  .. وترتيبات  القدر


                          وهنا  قررت  أن  أكتب  لك   ..

  كنت  أتمني  أن  أكتب  إليك  ..  ولكني  لا أعرفك  بعد    :(



رابط التدوينة الأصلي   http://shaawa22001.blogspot.com/2013/07/blog-post_3.html



Jul 2, 2013

نعم أنها حربٌ على الأسلام ... ولكن !!

على مدار السنتين الماضيتين ـ منذ استفتاء مارس على عملية ترقيع الدستور ـ وحتى هذه اللحظة يصور أنصار تيار الإسلام السياسي في مصر كل شيء على أنه حرباً على الإسلام يقوم بها العلمانيون والليبراليون والصليبيون وكل مجموعة تنتهي بـ(يون)، غير مدركين الحقيقة المرة ... أن هناك فعلاً حرباً على الإسلام، ولكنها غير تلك التي في أذهانهم.
بل دعونا نغوص قليلاً في التفاصيل لنرى أن هناك حربان وليست حرباً واحدة.
وحينما نغوص أكثر في التفاصيل نجد أن هناك الحرب ليست قائمة بين الأيمان بالإسلام والكُفر به، بل هي قائمة بين الإيمان بالإسلام وسماحتِه وبين وهابية الإسلام، قائمة بين إسلام (عُمر بن الخطاب) وبين إسلام (محمد بن عبد الوهاب)، قائمة بين الأسلام المتصوف وبين الإسلام الأمريكي الذي تقدمه لنا جماعة (الإخوان المتأسلمين).
هي الحرب بين (الشيخ عماد عفت، والحبيب علي الجفري، والشيخ أسامة القوصي ... وغيرهم) من جهة، وبين (طارق الزُمُر، وبن لادن الذي لوثت صورته ميادين مصر على يد التكفيريين، والجهاديين، ومتاجرين الدين) من الجهة الأُخرى.
                
إن كُنتم تريدون تطبيق شرع الله، فعليكم اقتلاع جذور الشيطان المتشبثة بأراضيكم منذ (85) خمسةٌ وثمانون عاماً مضت، طامحةً في السلطة ليس لشيء إلا لتنفيذ المخطط الموضوع لها من قبل مموليها، والذين أصبحوا معروفين جيداً للجميع، حتى أن جميع الشعب بعد كل خطوةٍ يتخذها المدعو (محمد مرسي العياط) أصبح يتسأل ما موقف الإدارة الأمريكية من تلك الخطوة؟ .. وللأمانة لم تخيب تلك الإدارة ظن الشعب المصري في كل مرةٍ، حيث وجدناها دائماً تسبق حتى الشارع المصري نفسه في ردود أفعالها، كأنما سبقته في معرفة تلك الخطوة، وبالفعل وجدنا خبراً بالأمس مفاده أن المستولين على سُدة الحكم في مصر يتصلون بالإدارة الأمريكية متمثلة في شخص الرئيس الأمريكي (باراك أوباما)، سؤالي هنا لمؤيدين المشروع الوهمي المتخذ الإسلام غطاءً له :"هل إسلامكم، ومشروعكم الإسلامي يأتينا برعاية الصهاينة المعتدين على المسجد الأقصى أولى القبلتين، وثالث الحرمين ؟"، "هل أصبح الوحي من أوباما، وإدارته الصهيونية؟"
                                
أًكرر ... إن كُنتم تريدون شرع الله. فراجعوا سجلات جماعة (الإخوان المتأسلمين) والجماعات التكفيرية، لتروا كم الدماء التي سٌفكت على أيديهم خلال عقوداً مضت ..... ثم راجعوا أنفسكم في ماهية الإسلام وشرع الله عندكم.
فإن توافق .. فلتكملوا، وإن تعارض .. فأمامكم الطريق مفتوح لإعادة التفكير.

إن كنتم تريدونها إسلامية، وتُريدون تطبيق شرع الله ... فلتأتونا بحاكمٍ كـ(عُمر بن الخطاب) الذي قيل فيه :" حَكمتُ ... فعَدلتُ ... فأمِنتَ ... فنمت ... يا عُمر"، أما المتشدقين بمُسمى الشريعة ليحللوا لنفسهم إستباحة الدماء والأعراض فليذهبوا إلى الجحيم مع الدول والحكومات التي ترعاهم.

أخيراً أعلموا يا رعاة الإرهاب أن كل مصرياً يعشق تراب تلك السمراء الجميلة، فعشقنا لأرض مصر يسير في عروقنا مجرى الدم، وسنلوذ عن وطننا حتى ولو بدمائنا، فعقيدة المصري تنص على ":أسلمي يا مصر أنني الفداء"، فأفعلوا ما شئتم، أما مصر ... فستظل بلد الأمن والآمان والمحبة بين جميع المصريين، وستستطيع أن تلفظ من داخلها تلك الجماعات المتأسلمة، وتعود مصر لجميع المصريين، تعود

مصر مصرية ... مصرية فقط