welcome

Welcome our visitors that come to visit us on our Blog
This blog reflects the views of its owners only
You have the right to agree or disagree with our views

مرحباً بكل زائر يدخل على مدونتنا
هذه المدونة تعبر عن آراء أصحابها فقط
لك الحق أن تتفق أو لا تتفق مع آراءنا
الصفحة الرئيسية للمدونة على الفيسبوك :( https://www.facebook.com/pages/Egyptian-Sokrat-egygirl-mn2ota-Blog/254929104594264 )

Adver.

Oct 3, 2013

مزاد

كائن مشوة انزل علية كيل من اللعنات يعيش في جنح ظلام سراديب مظلمة…متشح بسواد حزين يزج من زنزانة الي اخري تحت بيع مقنع بعقد شرعي يذبح ويحتفلون علي دماءة .
انا كائن نسيت كوني ادمية تعطشت يوما لما تتحدثون عنة في المنابر وتنادون بة في الشوارع وتتباحثون عنة في الملتقيات..انا كائن ابعد عن الحياة بحياة.
كائن تمصمصون شفاهكم من بؤسة..وتؤلمكم حناجركم للمطالبة بحقة.
انا كاسد مريض تشجبون وتنادون الحقوقيون ليسعفوة وغفلتم عن كونة اسير قفصة الذي انساة طبيعتة..
بيع تحت مسمي منظومة اجتماعية متكاملة وهي ابعد عن الكمال ..تقدرون كم ثمني بذهبيات تزين جسد تحتقرونة.. وجة يلطخكم بالمعاصي تزينوة .تزيلون اثار الدموع وتكحلون عينان تفتنكم وتهندمون لحم وعظاما لتقدمونة وليمة لمن فاز بالمزاد حسب شروطكم انتم تكتفون بان السكوت علامة الرضي وداخل سكوتي الف صوت يصرخ اغيثوني يامن انحدر منكم.
وكيف لرجل يري في زوجتة جارية وافق اسيادها علي بيعها لة لما عندة من ثراء كيف ليراها سيدة؟هي لاتعرفة ..لم تضحك علي نكاتة لم تدمع لحزنة لم تعتل لمرضة لم تشاركة نجاحة لم تواسية فشلة …كيف في غمضة عين يصيرونة عليها شريك  في حياة تفتقر الي كل شئ  .
في شبة مجتمعنا المهلل الذي باتت الطفيلات مترامية علي سطحة يسمون الزاوج ماهو الا فرصة يرون لكل فتاة سوق!ياتي تاجر واخر واذا تمنعت عن واحد واثنين بارت السلعة علي ارفف الانتظار وان اجبرت فلا يجبرهم سوا حسب ونسب التاجر لااعرف كيف لرجل وضع في تلك الظروف ان يري من اشتراها مساوية لة في الحقوق!
بالطبع هي وعائلتها ليسوا اكثر من طامعين فية ازجوا بها في قفصة لرغد عيشة ولتقديم حياة مترفة لها ولهم.
هو لايشتري سوي جسد ملفوف حتي لايخطئ الي ربة هو لايشتري سوي اسم طيب ونسب مشهود لة هو لايشتري سوي…المشكلة الكبري انة يشتري ..لاتتعجبوا ان رايتم ازاوج يتاجرون بزوجاتهن .
فتاة كان حلمها ثوب ابيض وطرحة مطرزة وحياة سعيدة كما الافلام وعائلة تخشي علي فتاتهم ان يفوتها قطار الحياة ..ورجل كامل ماديا = حياة فاشلة.

ايها الكائن المشوة امحي عنك اثار لطمات مجتمع خان عهدة معك ..انت لست مجرد كائن انت نصف الحياة ولست نصف شريكك بالحياة .
(مدونة بنوتة)

حرة

خبئ تلك النظرة في سرداب قصتنا وسالملم اشلائي وارحل علي امل التجبير. وسافرش النجوم في طريقنا الذي هجرتة الشمس وادعو القمر حارس لشاهد قبر حبنا.
انا التي اجهضت ذاك الحب بيدي قبل ان نكتب ميلادة نظرت عيني موتة.
احبك والحب يتاجج داخلي. حبك حولني وشكلني وغيرني حبك محبوبي كان قيثارتي التي اعزف عليها بدموعي صيرتني فراشة تفتك بشرنقتها وتحلق بعيدا ولكني اكتشفت ذاك البعيد قريب وكاني اطير في كاس زجاجي.
عندما قولت احبكي تهللت روحي داخلي ارادت وجنتاي الابتسام اراد عقلي ان يرفرف علي جسر احلامك لكن منعني ذاك الذي حولنا ماننعتة بمجتمع يسحق من تحب. منعتني شهادة ميلادي التي تشير عدادتها الي وصولي للواحد وعشرون خريفا لاربيع في بعدك.
منعتني دعوات امي بان تري احفادها .
نظرتك لطتمتني دون يد نحرتني دون سكين .شنقتني دون حبل سحلتني دون جواد ولكن ياجواد احلامي لم اعتاد مني الانانية .ان قولت لااحبك فانا مجنونتك ان قولت ارحل اي مني اقترب ولاتفارق ابدا ان قلت ابتعد لاتبالي باقوالي فقط قل لي اطبقي فمك ساحميكي ساعوض الامك ساحبك سااكرمك سااشعركي بالسعادة سنبني سويا مدينتنا الفاضلة
تلك كانت لحظة ومضت اعلم كيف تراني في لحظة ميلاد حبنا الذي خنقتة بيدي تراني طامعة احلم بمركز يعلوك ولكن صدقني معك انت لي كل شئ ولكني ببساطة لااستطيع سامحني ...وسط ضجيج الجامعة والضحكات المزيفة والحقيقية والكلمات الجارحة واللائمة وطرقات كعوبهن العالية ودخان تبغهم المقيت وعرقهم وبرفانتهن ....لااسمع سوي انفاسك المتلاحقة وصوت قلبك يغلي وصوت مكتوم التف باشمئزاز مني وتساؤل لماذا اذن كنت ابادلك نظراتك وضحكاتك.
 فجاءة شعرت انة وببطئ ينسحب من جسدي ماينسحب هو حبك الذي صار لي كمخدري الخاص الذي لااستطيع الاستغناء عنة فقد ادمنتك بكل ماتحوي الكلمة من معاني لم يمضي علي ادارة ظهري لك سوي ثواني وبدات فترة الانسحاب...كل ماتي في بالي ان اسال قلبي هل احبك..ابرم قلبي وقالك اعشقك لااحبك..وعقلي هل احبك؟صرخ تحبية ياتلك المجنونة بة..وسالت ذاتي هل استطيع المجازفة؟بطبعي لست مقدامة او مجازفة لم تجب نفسي بل تركتني لذكرياتنا اول نظرة لك كيف فتنتني..كيف ابهرني طريقة تحدثك..كيف تجعلني اضحك وكيف تخفي علي دموعك وكيف جعلتني غير متكلفة في تعاملي معك .لم تجيبنب ذاتي سوي انني لو اكملت خطواتي التي لم ابدائها بعد ساخسرك ولن استطيع ابدا تعويضك لااعرف ان كنت اقوي علي المجازفة فقط احساسي همس لي باني طالما بجانبك ساستطيع ..التفت لك و لم اقوي علي الحديث فقد لخصت دمعة كل مااود قولة وابتسامتك التي واجهتني عرفت منها ان قراري صحيح فليذهب مجتمعنا الي جحيمة الخاص بعداتة وتقاليدة ليروني كما يشاؤني وحبي لك لن يعيبني في شئ...  لن ائهبة بعد لشئ سوي ان اكون معك ..ساجازف ..ساحب..سااحارب من اجلك..فالحب مجازفة غيرعقلانية بالمرة انها فقط تعيدنا الي مايجب ان نكون علية ..الحب يظهر اجمل مافينا يمحي تلك الطاقة السلبية يجعل اكتافنا منصوبة غير محنية يجعل عيوننا تلمع ودون ان نشعر يدعو شفاتنا لدعوة دائمة للابتسام. يجعل قلوبنا تنبض حتي وان واجهنا بعض المشاكل سنجعل منها اساس صخري لنا .لن ادير ظهري لك مرة اخري فحبك علمني ان اكون قوية ان اكون جريئة ان اكون انا.. ان اكون حرة
 (مدونة بنوتة)
خبئ تلك النظرة في سرداب قصتنا وسالملم اشلائي وارحل علي امل التجبير. وسافرش النجوم في طريقنا الذي هجرتة الشمس وادعو القمر حارس لشاهد قبر حبنا.
انا التي اجهضت ذاك الحب بيدي قبل ان نكتب ميلادة نظرت عيني موتة.
احبك والحب يتاجج داخلي. حبك حولني وشكلني وغيرني حبك محبوبي كان قيثارتي التي اعزف عليها بدموعي صيرتني فراشة تفتك بشرنقتها وتحلق بعيدا ولكني اكتشفت ذاك البعيد قريب وكاني اطير في كاس زجاجي.
عندما قولت احبكي تهللت روحي داخلي ارادت وجنتاي الابتسام اراد عقلي ان يرفرف علي جسر احلامك لكن منعني ذاك الذي حولنا ماننعتة بمجتمع يسحق من تحب. منعتني شهادة ميلادي التي تشير عدادتها الي وصولي للواحد وعشرون خريفا لاربيع في بعدك.
منعتني دعوات امي بان تري احفادها .
نظرتك لطتمتني دون يد نحرتني دون سكين .شنقتني دون حبل سحلتني دون جواد ولكن ياجواد احلامي لم اعتاد مني الانانية .ان قولت لااحبك فانا مجنونتك ان قولت ارحل اي مني اقترب ولاتفارق ابدا ان قلت ابتعد لاتبالي باقوالي فقط قل لي اطبقي فمك ساحميكي ساعوض الامك ساحبك سااكرمك سااشعركي بالسعادة سنبني سويا مدينتنا الفاضلة
تلك كانت لحظة ومضت اعلم كيف تراني في لحظة ميلاد حبنا الذي خنقتة بيدي تراني طامعة احلم بمركز يعلوك ولكن صدقني معك انت لي كل شئ ولكني ببساطة لااستطيع سامحني ...وسط ضجيج الجامعة والضحكات المزيفة والحقيقية والكلمات الجارحة واللائمة وطرقات كعوبهن العالية ودخان تبغهم المقيت وعرقهم وبرفانتهن ....لااسمع سوي انفاسك المتلاحقة وصوت قلبك يغلي وصوت مكتوم التف باشمئزاز مني وتساؤل لماذا اذن كنت ابادلك نظراتك وضحكاتك.
 فجاءة شعرت انة وببطئ ينسحب من جسدي ماينسحب هو حبك الذي صار لي كمخدري الخاص الذي لااستطيع الاستغناء عنة فقد ادمنتك بكل ماتحوي الكلمة من معاني لم يمضي علي ادارة ظهري لك سوي ثواني وبدات فترة الانسحاب...كل ماتي في بالي ان اسال قلبي هل احبك..ابرم قلبي وقالك اعشقك لااحبك..وعقلي هل احبك؟صرخ تحبية ياتلك المجنونة بة..وسالت ذاتي هل استطيع المجازفة؟بطبعي لست مقدامة او مجازفة لم تجب نفسي بل تركتني لذكرياتنا اول نظرة لك كيف فتنتني..كيف ابهرني طريقة تحدثك..كيف تجعلني اضحك وكيف تخفي علي دموعك وكيف جعلتني غير متكلفة في تعاملي معك .لم تجيبنب ذاتي سوي انني لو اكملت خطواتي التي لم ابدائها بعد ساخسرك ولن استطيع ابدا تعويضك لااعرف ان كنت اقوي علي المجازفة فقط احساسي همس لي باني طالما بجانبك ساستطيع ..التفت لك و لم اقوي علي الحديث فقد لخصت دمعة كل مااود قولة وابتسامتك التي واجهتني عرفت منها ان قراري صحيح فليذهب مجتمعنا الي جحيمة الخاص بعداتة وتقاليدة ليروني كما يشاؤني وحبي لك لن يعيبني في شئ...  لن ائهبة بعد لشئ سوي ان اكون معك ..ساجازف ..ساحب..سااحارب من اجلك..فالحب مجازفة غيرعقلانية بالمرة انها فقط تعيدنا الي مايجب ان نكون علية ..الحب يظهر اجمل مافينا يمحي تلك الطاقة السلبية يجعل اكتافنا منصوبة غير محنية يجعل عيوننا تلمع ودون ان نشعر يدعو شفاتنا لدعوة دائمة للابتسام. يجعل قلوبنا تنبض حتي وان واجهنا بعض المشاكل سنجعل منها اساس صخري لنا .لن ادير ظهري لك مرة اخري فحبك علمني ان اكون قوية ان اكون جريئة ان اكون انا.. ان اكون حرة

 (مدونة بنوتة)